معرب SkyBlue

شنّت جماعة أنونيموس "Anonymous" ثاني هجماتها الإلكترونية –

والمعروفة باسم "#OpIsrael" – ضد إسرائيل، وقد هدَّدوا في وقتٍ لاحق "بمحو
إسرائيل" من على شبكة الانترنت؛ احتجاجاً منهم على سوء معاملتهم للفلسطينيين،
واعتباراً من صباح يوم الأحد، كانت العشرات من المواقع الاسرائيلية غير متاحة على شبكة الانترنت.
وفي الساعات الأولى من اليوم، وجّه قراصنة أنونيموس رسالة إلى العالم من خلال
مقطع فيديو على اليوتيوب وذكروا فيها أن "أقوى المخترقين من مختلف انحاء
العالم قد قرروا أن يتوحدوا في كيانٍ واحد تضامُناً مع الشعب الفلسطيني ومحو
إسرائيل من على الانترنت"
وعن الإنتهاكات التي تقوم بها الحكومة الاسرائيلية، قالت أنونيموس “انتم لم تتوقفوا قط عن انتهاكاتكم التي لا تنتهي لحقوق الانسان، لم تتوقفوا قط عن المستوطنات غير الشرعية، لم تحترموا وقف إطلاق النار، بل حتى لا تحترموا القانون الدولي”
نعود إلى الأربعاء الماضي، حيث أُصيب الآلاف من مستخدمي الفيس بوك بإسرائيل بفيروس، وإن كان هذا الأخير لم يصل إلى مرحلة التهديد القصوى بالنسبة لهم.
https://www.youtube.com/watch?featur...&v=FPbjIS-GDHU
نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" بعد ذلك ما ذكره أوفير كوهين – نائب ضابط
أمن المعلومات الاسرائيلي – في رسالة أرسلها عبر البريد الإلكتروني إلى موظفي
الكنيست يوم الخميس، أنه “لم يكن من المتوقع أن تصل الهجمات الإلكترونية إلى
هذا المستوى غير المعهود، والذي لم نره من قبل”، وأضاف كوهين أن الحكومة
الإلكترونية تعمل على صد هذا الهجوم الشرس.
يوم الجمعة، ذكرت الإذاعة الاسرائيلية أن هناك العشرات من المنظمات الكبيرة
اغلقت مواقعها على شبكة الانترنت لحمايتها من هجمات المقرصنين.
وفي وقت سابق من يوم أمس، اعلنت جماعة تابعة لأنونيموس تُدعى The"
"N4m3le55 cr3w أنها جمعت بيانات خاصة لأكثر 600 موقع و100 من
الخوادم الاسرائيلية وستتم مهاجمتها، وشملت القائمة العديد من البنوك والمدارس
والشركات، بالإضافة إلى مجموعة من المواقع الحكومية البارزة في إسرائيل،
وأضافت جماعة "N4m3le55 cr3w"“لا نعلم ما الذي تبقَّى لأنونيموس كي تهاجمه!”


وقع هذا الهجوم الإلكتروني الهائل على إسرائيل في يوم ذكرى الهولوكوست “ذكرى ا

لمحرقة”، واتهمت الحكومة الاسرائيلية جماعة أنونيموس بأنها أساءت في معاملة
المواطنين الاسرائيليين وانتهاكها للمعاهدات المبرمة معها مسبقاً، مما هددت
الحكومة بقطع الانترنت في غزَّة، متجاهلة “التحذيرات المتكررة” حول انتهاكات
حقوق الانسان.
تعرضت بعض المواقع الاسرائيلية لـ 700 هجمة متكررة من هجمات حجب الخدمة DDoS، والتي استهدفت الانظمة الحكومية رفيعة المستوى في اسرائيل، مثل وزارة الخارجية، ووزارة الدفاع، وبنك القدس، ومدونة جيش الدفاع الاسرائيلي، والموقع الرسمي للرئيس الاسرائيلي.
وذكرت وزارة المالية الاسرائيلية أن المواقع الحكومية قد تعرضت لما يقارب 44 مليون من الهجمات الفريدة من نوعها، وذلك على مدى أربعة أيام فقط، ثم قامت أنونيموس بنشر بيانات شخصية لأكثر من 5000 مسئول اسرائيلي، بما في ذلك اسمائهم وأرقام هوياتهم والعناوين الشخصية لبريدهم الإلكتروني، كما كشفت المجموعة عن بيانات لأكثر من 600000 مستخدم اسرائيلي.
قد يظن البعض أن هذه هي نهاية المعركة، والفائز فيها هو أنونيموس بنسبة 100%، في حقيقة الأمر ليس تماماً، حيث قام الاسرائيليون في صباح اليوم باختراق موقع OpIsrael الرسمي، كيف ستكون ردة فعل أنونيموس على ذلك يا تُرى؟

أعلنت شركة هواوي في مدينة لندن مساء أمس عن أحدث هواتفها الأنيقة والنحيفة والقوية Huawei Ascend P6، والذي يقدم مواصفات عالية وسماكة لا تتجاوز الـ 6.18 ميلي متر فقط ويزن 120 غرام.

ويملك الهاتف شاشة LCD بقياس 4.7 إنش وبدقة عرض 720p، ويعمل على معالج رباعي النواة من صنع الشركة نفسها وبسرعة 1.5 غيغاهرتز بمعمارية ARM Cortex-A9، كما يأتي بذاكرة وصول عشوائية RAM بسعة 2 غيغابايت، مع بطارية بسعة 2000 ميلي أمبير.





ويأتي بكاميرا خلفية بدقة 8 ميغابيكسل وأخرى أمامية بدقة 5 ميغابيكسل؛ نعم أمامية وبدقة 5 ميغابيكسل! كما يملك الهاتف بذاكرة تخزين داخلية 8 غيغابايت قابلة للزيادة عن طريق بطاقة تخزين خارجية من نوع microSD. ويُشغل الهاتف نظام تشغيل أندرويد 4.2.2 بواجهات جديدة خاصة بشركة هواوي.
أكثر ما يميز هذا الهاتف هو سماكته التي تبدو جذّابة بالفعل، ومن المقرر إطلاق الهاتف في الصين هذا الشهر، ومن ثم الوصول إلى أوروبا في تموز/يوليو القادم، وسيتوفر بثلاثة ألوان هي الأسود والأبيض والوردي، ولا معلومات عن السعر حتى الآن.

أعلنت شركة جوجل أمس الإثنين عن إضافة ميزة جديدة إلى خدمة البريد الإلكتروني “جيميل”، تتيح للمستخدمين البحث عن المرفقات ضمن الرسائل الإلكترونية.

إذ يستطيع المستخدم، من خلال هذه الميزة، البحث عن المرفقات، ولكن ضمن حدود بعض صيغ الملفات المألوفة. كصيغ الكتب الإلكترونية PDF، أو صيغ مجموعة أوفيس، doc – xls – ppt وغيرها.
يُذكر أن خدمة جيميل بدأت منذ فترة بالسماح للمستخدمين بالبحث ضمن المرفقات ذات الصيغ النصية txt، ومستندات HTML، ولكنها لم تكن تتيح ذلك في ملفات برامج الأوفيس.
تجدر الإشارة إلى أن الميزة الجديدة لا تزال محدودة لبعض المستخدمين، ومن المفترض أن تتيحها الشركة تدريجياً لجميع المستخدمين.

أعلنت خدمة سكايب اليوم عن إتاحة ميزة إرسال مقاطع الفيديو رسميًا بعدما كانت تجريبية، وأصبحت الخدمة متوفرة مجانًا لمستخدمي سكايب على الكمبيوتر والأجهزة الذكية العاملة بأنظمة تشغيل أندرويد و iOS وبلاك بيري.

وتتيح هذه الميزة إمكانية تسجيل مقاطع فيديو تصل مدتها إلى 3 دقائق، ليتم بعد ذلك إرسالها إلى جهة اتصال معينة إما بشكلٍ مباشر في حال كانت جهة الاتصال موجودة، أو في أقرب وقتٍ ممكن تكون فيها جهة الاتصال موجودة على سكايب.
طريقة عمل الخدمة بسيطة، حيث يجب عليك اختيار جهة الاتصال المطلوبة، ومن ثم فتح نافذة معها، لتقوم بعد ذلك بالضغط على زر المزيد + واختيار رسالة فيديو، ومن ثم تسجيل الفيديو وإرساله أو حذفه وإعادة التسجيل في حال لم يُعجبك.

على الرغم من أن الشركة أكدت أن الخدمة مجانية بالكامل، إلا أنه يظهر لدي حاليًا أنني أملك 20 فيديو فقط لإرساله، ولا أعلم إن كان هذا بسبب تفعيل الخدمة بشكلها الرسمي تدريجيًا، أم لخلل فني ما.
الميزة الجديدة متوفرة في تطبيق سكايب على أندرويد بنسخته الأخيرة، دون وجود أي تحديث للتطبيق، وعليك فقط أن تملك آخر تحديث متوفر لتطبيق سكايب، إن لم يكن لديك يمكن الحصول عليه عن طريق متجر غوغل بلاي.

أعلنت خدمة "باى بال" لتحويل الأموال عبر الإنترنت رسمياً إضافة مصر إلى قائمة الدول التي تدعمها خدمة "باى بال"، وذلك تنفيذاً لوعد الياس غانم مدير "باى بال" لشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وكان غانم كشف في شهر مارس الماضي أن شركته تخطط لإضافة مصر ولبنان إلى قائمة الدول العربية المتاحة فيها خدمات شركته قبل نهاية العام الجاري.

وأضيفت مصر إلى قائمة الدول التي يمكن لمواطنيها إنشاء حسابات رسمية لتحويل واستقبال الأموال عبر خدمة "باى بال"، إلا أن الخدمة لم تضم لبنان إلى قائمتها بعد.

وتضم الخدمة حالياً عدد من الدول العربية مثل السعودية والإمارات والكويت والبحرين وعمان والجزائر والأردن واليمن والمغرب وتونس، إلى جانب مصر.

وتعد "باى بال" أحد أشهر خدمات تحويل الأموال عبر الإنترنت، كما تستخدمها العديد من مواقع التجارة الإلكترونية لإتمام عمليات الدفع الإلكتروني لمنتجاتها.

يذكر أن الياس غانم كان قد قدر حجم التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط بنحو 9 مليارات دولار أمريكي حسب إحصائيات العام الماضي، وتوقع تجاوزها حاجز 15 مليار دولار بحلول عام 2015، وهو الأمر الذي دفع خدمة "باى بال" لتوسيع تواجدها في المنطقة بإضافة دول عربية جديدة.

خلفًا لجهازها السابق HTC Butterfly، أعلنت شركة HTC اليوم عن هاتفها الجديد HTC Butterfly S، والذي يقدم مواصفات عالية تشابه إلى حدٍ ما مواصفات HTC One، وهو نفس الهاتف والمواصفات التي شاهدناها قبل أيام في صور مسربة.

ويملك الهاتف الجديد شاشة بقياس 5 إنش وبدقة عرض 1080p وبكثافة 441ppi محمية بطبقة Gorilla Glass 3، ويعمل بمعالج Snapdragon 600 رباعي النواة من شركة كوالكوم بسرعة 1.9 غيغاهرتز، بالإضافة إلى ذاكرة وصول عشوائية RAM بسعة 2 غيغابايت.
كما تم تزويد HTC Butterfly S بكاميرا تعمل بتقنية UltraPixel التي قدمتها الشركة لأول مرة في هاتفها HTC One وأخرى أمامية بدقة 2.1 ميغابيكسل، مع ذاكرة تخزين داخلية سعة 16 غيغابايت قابلة للتوسيع عن طريق بطاقة ذاكرة خارجية من نوع microSD، ويُشغل ببطارية سعة 3200 ميلي أمبير وبنظام أندرويد 4.2.

قد يكون الأمر غريب بعض الشيء، ولكن لهواة الترف والفخامة، قامت شركة GoldGenie بتصنيع نسخ من هاتف Samsung Galaxy S4 مطلية بالذهب أو البلاتينيوم أو الذهب الوردي، والتي ستكون مرتفعة السعر بالتأكيد، وتُجاري أجهزة آبل التي قامت نفس الشركة بإنتاج نسخ مطلية بالذهب منها.

الشركة ستوفر نسختين من الهاتف، واحدة باللون الأبيض والأخرى بالأسود، وهو اللون الذي سيظهر في واجهة الجهاز وخلفيته، وسيصل سعر هذه النسخة من Galaxy S4 إلى حوالي 2600 دولار أمريكي، وهو أكثر من أربعة أضعاف السعر الأصلي للهاتف، وبالتأكيد ستكون هذه النسخة مفتوحة على جميع شبكات الاتصال.

وتأتي هذه النسخة بمساحة تخزين 16 غيغابايت وببقية مواصفات الهاتف الأصلية، وقد يكون أثقل من حيث الوزن، ولكن لا بأس، فوزنه من ذهب! وحسب ما هو واضح في موقع الشركة، فإن نسخ Galaxy S4 المطلية بالذهب قد نفذت في الوقت الحالي، وهي غير متاحة للطلب.

قد تختلف الآراء حول هواتف سوني، لكن من المعروف بأن الشركة ملتزمة فعلًا بجودة عالية في هواتفها قل نظيرها لدى المنافسين، خاصة عندما بدأت بتبني معايير مقاومة الماء والغبار والصدمات في بعض هواتفها الأخيرة، وهي المعايير التي ثبت بأنها فعالة حقًا وليست مجرد عناوين تسويقية من سوني.

أحد القصص التي تثبت هذا، هو ما حدث مع طالب تايواني من أصحاب هاتف Xperia V، حيث كان يستخدم هاتفه المضاد للماء أثناء السباحة في أحد الشواطىء وهو يقوم بتصوير مغامرته المائية بالفيديو حين جاءت موجة قوية تسببت في إفلات الهاتف من يده وسقوطه بين الأمواج. وفشلت محاولاته في العثور عليه.


بعد أن اعتقد صاحبنا بأنه قد فقد هاتفه إلى الأبد، تفاجأ باتصال يأتيه من أحد الأشخاص يقول له بأنه عثر على الجهاز مصادفةً بين أمواج الشاطىء، بعد أربعة أيام كاملة من فقدانه! والمفاجأة هي أن الهاتف كان سليمًا بشكل كامل ويعمل دون أية مشاكل، وفي داخله مقطع فيديو مدته حوالي 30 دقيقة تحت الماء حيث تابع الهاتف تصوير الفيديو بعد سقوطه.
يُذكر أن هاتف Xperia V مضاد للماء والعوامل الجوية وفق معيار IP55/IP57 وهو أقوى معيار مستخدم حاليًا في الهواتف الذكية، وهو نفس المستخدم في هاتف Xperia Z.
القصة حصدت اهتمامًا وتغطيةً في وسائل الإعلام التايوانية، الفيديو التالي من تغطية إحدى المحطات التايوانية للقصة، ويليه مقطع الفيديو الذي صوره الهاتف تحت ماء البحر:
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=-Nlboh0I9Nk

http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=Q3s21GjZxMQ